Header


  • الصفحة الرئيسية

من نحن في التاريخ :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • معنى الشيعة (13)
  • نشأة الشيعة (24)
  • الشيعة من الصحابة (10)
  • الشيعة في العهد الاموي (10)
  • الشيعة في العهد العباسي (4)
  • الشيعة في عهد المماليك (1)
  • الشيعة في العهد العثماني (2)
  • الشيعة في العصر الحديث (1)

من نحن في السيرة :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • الشيعة في أحاديث النبي(ص) (1)
  • الشيعة في احاديث الائمة (ع) (0)
  • غدير خم (0)
  • فدك (3)
  • واقعة الطف ( كربلاء) (0)

سيرة اهل البيت :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

عقائدنا (الشيعة الامامية) :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • في اصول الدين (0)
  • في توحيد الله (8)
  • في صفات الله (32)
  • في النبوة (9)
  • في الانبياء (4)
  • في الامامة الالهية (11)
  • في الائمة المعصومين (14)
  • في المعاد يوم القيامة (16)
  • معالم الايمان والكفر (30)
  • حول القرآن الكريم (22)

صفاتنا :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • الخلقية (2)
  • العبادية (5)
  • الاجتماعية (1)

أهدافنا :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • في تنشئة الفرد (0)
  • في تنشئة المجتمع (0)
  • في تطبيق احكام الله (1)

إشكالاتنا العقائدية على فرق المسلمين :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • في توحيد الله (41)
  • في صفات الله (17)
  • في التجسيم (34)
  • في النبوة (1)
  • في عصمة الانبياء (7)
  • في عصمة النبي محمد (ص) (9)
  • في الامامة (68)
  • في السقيفة (7)
  • في شورى الخليفة الثاني (1)
  • طاعة الحكام الظلمة (6)
  • المعاد يوم القيامة (22)
  • التقمص (3)

إشكالاتنا التاريخية على فرق المسلمين :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • في عهد النبي (ص) (14)
  • في عهد الخلفاء (20)
  • في العهد الاموي (14)
  • في العهد العباسي (3)
  • في عهد المماليك (5)
  • في العهود المتأخرة (18)

إشكالاتنا الفقهية على فرق المسلمين :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • كيفية الوضوء (4)
  • كيفية الصلاة (5)
  • اوقات الصلاة (0)
  • مفطرات الصوم (0)
  • احكام الزكاة (0)
  • في الخمس (0)
  • في الحج (2)
  • في القضاء (0)
  • في النكاح (7)
  • مواضيع مختلفة (64)

إشكالاتنا على أهل الكتاب (النصارى) :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • في عقيدة التثليث (32)
  • على التناقض بين الاناجيل (41)
  • صلب المسيح (17)

إشكالاتنا على أهل الكتاب (اليهود) :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • عدم تصديقهم الانبياء (6)
  • تشويههم صورة الانبياء (8)
  • نظرية شعب الله المختار (1)
  • تحريف التوراة (0)

إشكالاتنا على الماديين :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • التفسير المادي للكون (1)
  • نظرية الصدفة وبناء الكون (0)
  • النشوء والارتقاء (0)
  • اصل الانسان (0)

ردودنا التاريخية على فرق المسلمين :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • في عهد الرسول(ص) (9)
  • في عهد الخلفاء (12)

ردودنا العقائدية على فرق المسلمين :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • حول توحيد الله (2)
  • حول صفات الله (7)
  • حول عصمة الانبياء (3)
  • حول الامامة (34)
  • حول اهل البيت (ع) (45)
  • حول المعاد (1)

ردودنا الفقهية على فرق المسلمين :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • حول النكاح (2)
  • حول الطهارة (0)
  • حول الصلاة (3)
  • حول الصوم (0)
  • حول الزكاة (0)
  • حول الخمس (0)
  • حول القضاء (0)
  • مواضيع مختلفة (6)

ردودنا على أهل الكتاب (النصارى) :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

ردودنا على أهل الكتاب (اليهود) :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

ردودنا على الماديين :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • اثبات وجود الله (0)
  • العلم يؤيد الدين (2)

كتابات القراء في التاريخ :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

كتابات القراء في السيرة :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

كتابات القراء في العقائد :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

كتابات القراء في الفقه :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

كتابات القراء في التربية والأخلاق :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

كتابات القراء العامة :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية لهذا القسم
  • أرشيف مواضيع هذا القسم
  • إجعل الموقع رئيسية المتصفح
  • أضف الموقع للمفضلة
  • إتصل بنا

  • القسم الرئيسي : إشكالاتنا العقائدية على فرق المسلمين .

        • القسم الفرعي : في التجسيم .

              • الموضوع : التزام ابن تيمية بحديث (خلق الله آدم على صورة الرحمن) .

التزام ابن تيمية بحديث (خلق الله آدم على صورة الرحمن)

بسم الله الرحمن الرحيم

يحاول البعض التهرّب مما قاله ويؤمن به من معتقدات فاسدة وباطلة، ولكنها تظهر في صفحات مؤلفاته وكتبه، فهذا ابن تيمية الذي يعدّه أتباعه من أئمة المسلمين وكبارهم وهذه معتقداته في التجسيم والتوحيد مما لا ينكرها أحد، حيث تجد الكثير من معتقداته الباطلة ومع ذلك فالقوم يقدسونه ويقتدون به، وإليك بعض ممن ظهر في كتبه:
1- ففي كتابه المعروف بـ: (بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية، ج6، ص445) بعد أن ينقل الحديث، (خلق الله آدم على صورة الرحمن) يقول: (فاتفاق السلف على رواية هذا الخبر) - مراده من هذا الخبر- (خلق الله آدم على صورة الرحمن) - (ونحوه دليل على أن علماء الأمة لم تنكر إطلاق القول بأن الله خلق آدم على صورة الرحمن، بل كانوا متفقين على إطلاق مثل هذا. ولهذا يجعل الترمذي وغيره الحديث الحسن ما روي من وجهين ولم يكن في طريقه متهماً بالكذب ولا كان مخالفاً للأخبار المشهورة وأدنى أحوال هذا اللفظ أن يكون بهذه المنزلة) إذن هو بهذا الكلام ارجع الضمير الى الله. وفي (ص367) من الكتاب، قال: (لا تقبحوا الوجه فإن الله خلق آدم على صورة الرحمن يعني على شكله وعلى صورته، وعلى هيئته.  وفي الحاشية يقول: (صح أن الله خلق آدم على صورة الرحمن وقال: سمعت أحمد يقول هو حديث صحيح، ويرى المؤلف أن أدنى أحوال هذا اللفظ حسن . فقد جمع في هذا الكلام كلا العنصرين عنصر أن المراد من الصورة الشكل، والعنصر الثاني أن الضمير يعود على الله سبحانه وتعالى.
2- وهذا المعنى بشكل واضح ورد في كتاب (أحاديث العقيدة، المتوهم إشكالها في الصحيحين جمعاً ودراسة) تأليف الدكتور سليمان بن محمد الدبيخي، مكتبة دار المنهاج للنشر والتوزيع، الرياض، الطبعة الثانية سنة 1431هـ يقول: (ومما لا ريب فيه أن الصورة ثابتة لله تعالى على ما يليق بجلاله وعظمته وأن الضمير في قوله على صورته عائد الى الله تعالى وإضافة الصورة إليه من باب إضافة الصفة الى الموصوف ولا فرق بين إثبات هذه الصفة الصورة لله تعالى وبين إثبات باقي الصفات من قبيل اليدين والوجه والعين وعلى هذا جمهور أهل السنة. بل قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وهو ممن انتصر لهذا القول وأطال الكلام جداً على هذا الحديث)، لأن اليدين والوجه والعين ليست أمور معنوية، لم يقل كالعلم والقدرة والسمع والبصر وإنما أشار كاليدين والوجه والعين وغيره.
إذن يشير الى العنصرين الضمير يعود على الله وأن المراد من الصورة الشكل، يقول: (وهذا هو الذي اختاره الشيخ ابن تيمية قال شيخ الإسلام بن تيمية هذا الحديث لم يكن بين السلف من القرون الثلاثة نزاع في أن الضمير عائد على الله، فأنه مستفيض من طرق متعددة عن عدد من الصحابة وسياق الأحاديث كلها يدل على ذلك ولكن لما انتشرت الجهمية في المئة الثالثة جعلت طائفة الضمير فيه عائد على غير الله.
3- وأيضاً كتاب (بيان تلبيس الجهمية، قسم الدراسة، ص398 و 399) يعني قبل الجزء الأول يصرح ويقول: (والصورة ضربان: أحدهما محسوس كصورة الإنسان، والثاني معقول كالصورة التي اختص بها الإنسان من العقل والمعاني التي خص بها). فيا ترى مالمراد من الصورة عند الشيخ ابن تيمية في الحديث؟
في (ص399) يقول: (وعلى هذا يكون معنى الصورة في اللغة هيئة الشيء القائم بنفسه وخلقته وشكله، فكل موجود قائم بنفسه غير مفتقر لغيره تصح رؤيته) أي رؤية؟ الرؤية المحسوسة، يعني له شكل (ومشاهدته وتكون له صورة وحقيقة وشكل يتميز به عن غيره ويعرف به) ثم ينقل (قال شيخ الإسلام ابن تيمية) ينقل عبارة الشيخ ابن تيمية في هذا المجال.
4- ومن الذين اشاروا الى التزام ابن تيمية بهذا المعنى: (سلسلة الرسائل الأنصارية، رسائل في العقيدة، رسالة تعريف أهل الإيمان بصحة حديث أن آدم خلق على صورة الرحمن) تأليف محدث المدينة النبوية أبي عبد اللطيف حماد بن محمد الأنصاري المتوفى سنة 1418هـ مكتبة الفرقان، يقول: (قال رسول الله من قاتل فليجتنب الوجه فأن صورة وجه الإنسان على صورة وجه الرحمن).
5- وممن أشار الى أن الشيخ ابن تيمية ينتخب هذا القول ما ورد في كتاب (إثبات الحد لله عز وجل وبأنه قاعد وجالس على عرشه، ص167) للدشتي، بعد أن ينقل الرواية (فأن الله عز وجل خلق آدم على صورته) الرواية صدرها (إذا ضرب أحدكم فلجتنب الوجه ولا يقل قبح الله وجهك ووجه من أشبه وجهك) وفي الحاشية يقول: (تنبيه أهل السنة يحملون هذا الحديث على ظاهره ويثبتون به لله تعالى الصورة ويقولون الضمير في قول رسول الله (خلق الله آدم على صورته) يعود الى الرحمن لأمرين: الأمر الأول الحديث الأول (لا تقبحوا الوجه فأن الله خلق بني آدم على صورة الرحمن. الأمر الثاني: قال ابن تيمية في بيان تلبيس الجهمية) يؤيد هذا الكلام.
6- في بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية، ج6 تحقيق عبد الرحمن بن عبد الكريم اليحيى، هناك يوجد عنده بحث، يبدأ من ص355 ، في هذا الكتاب ينقل عبارة الرازي في هذه المسألة وبعد ذلك يشير الى القول الثالث ص364 . يقول الفخر الرازي: (الطريق الثالث أن يكون ذلك الضمير عائداً الى الله تعالى وفيه وجوه هذا كلام الفخر الرازي. بعد ذلك يأتي في ص368 حاشية الكتاب (إيراد المؤلف لحديث الصورة كما هو في الصحيحين ) يعلق ويناقش الفخر الرازي في (ص373) يقول: (والكلام على ذلك أن يقال هذا الحديث لم يكن بين السلف من القرون الثلاثة نزاع في أن الضمير عائد الى الله فإنه مستفيض من طرق متعددة عن عدد من الصحابة وسياق الأحاديث كلها يدل على ذلك ثم يأتي في (ص376) مباشرة، قال: ولكن ظهر لما انتشرت الجهمية في المئة الثالثة جعل طائفة الضمير فيه عائد الى غير الله تعالى حتى نقل ذلك عن طائفة من العلماء المعروفين.
7- وتأويل مختلف الحديث والرد على ما يريب في الأخبار المدعى عليها التناقض، ص415 تأليف خطيب أهل السنة والأثر فقيه الأدباء وأديب الفقهاء الإمام السلفي والعلماء الاثري أبي محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة المتوفى 276هـ، ضبطه أبو أسامة سليم بن عيد الهلالي، دار ابن القيم ودار ابن عفان، الطبعة الثانية سنة 1430هـ قال: (قال أبو محمد: والذي عندي والله أعلم أن الصورة ليست بأعجب من اليدين والأصابع والعين وإنما وقع الالف لتلك لمجيئها في القرآن ووقعت الوحشة من هذه لأنها لم تأتِ في القرآن، ونحن نؤمن بالجميع ولا نقول في شيء منه بكيفية ولا حد وإن كان يلزم منهما ما يلزم.
8- ويصرح الشيخ ابن تيمية بهذا المعنى في (بيان تلبيس الجهمية) يقول: عندما أقول الصورة ليس مرادي الصفة والمعنى، الصفة المعنوية المعقولة وإنما مرادي الشكل والهيئة الخارجية المحسوسية، وذلك في (بيان تلبيس الجهمية، ج6، ص472) يقول: (فصل، وأما التأويلات الثلاثة التي ذكرها) يعني الرازي (في الطريق الثالث) يقول الرازي: (التأويل الأول أن يراد قوله المراد من الصورة الصفة فيكون المعنى أن آدم امتاز عن سائر الأشخاص والأجسام بكونه عالماً بالمعقولات) إذن عندما يقول خلقه على صورته يعني على معانيه وعلى صفاته، يقول: هذا هو التأويل ونحن لا نقبل التأويل، وإنما نبقي الرواية على ظاهرها، يقول: (وأما التأويلات الثلاثة). إذن هذا الشاهد الأول على أنه لا يقبل أن الصورة بمعنى الصفة المعنوية، وإنما مراده الشكل الخارجي المحسوس بالعين المجردة. هذا الأمر الأول. الأمر الثاني أو الشاهد الثاني: ماقاله ابن تيمية في مناقشة الفخر الرازي؟ أن مراده من الصورة يعني الشكل والهيئة المحسوسة. (الوجه التاسع أن هذا المعنى) في الحاشية، المحقق يقول: تفسير الصورة بالصفة أو صورته المعنوية أو الروحانية إن هذا المعنى الذي ذكروه وإن كان ثابتاً في نفسه ويمكن أن يكون الحديث دالاً عليه باللزوم والتضمن لكن قصر الحديث عليه باطل قطعاً.
وشاهد ثالث على أن الشيخ ابن تيمية مقصوده من الصورة ليس المعنوية وإنما مقصوده الصورة يعني الشكل الخارجي. رواية البخاري والنص الوارد في البخاري تقول (خلق آدم على صورته ثم قال طول آدم ستون ذراعاً فلفظ الطول وقدره ليس داخلاً في مسمى الصورة) إذن الله ليس طوله ستون ذراعاً، في الصورة فقط يشبه آدم يقول: (فلفظ الطول وقدره ليس داخلاً في مسمى الصورة حتى يقال إذا قيل خلق الله آدم على صورته وجب أن يكون على قدره وطوله من المعلوم أن الشيئين المخلوقين قد يكون أحدهما على صورة الآخر مع التفاوت العظيم في جنس ذواتهما.

وبذلك يتضح للقارئ الكريم رأي ابن تيمية ومعتقده.

 

 

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2012/02/29   ||   القرّاء : 2359



البحث في القسم :


  

جديد القسم :



 كيف تأخذون دينكم عن الصحابة واغلبهم مرتدون ؟؟؟.

 ردّ شبهة ان الامامة في ولد الحسين لا الحسن اقصاء له ؟

 ردّ شبهة ان علي خان الامانة بعد ستة اشهر من رحيل رسول الله ؟؟؟.

 ردّ شبهة ان الحسن بايع معاوية وتنازل له عن الخلافة ؟؟.

 فضائل مسروقة وحق مغتصب وتناقض واضح

 فضائل مسروقة وحق مغتصب وتناقض واضح

 أعتراف الألباني بصحة حديث الحوأب

 الجزاء الشديد لمن نقض العهد الأكيد ؟؟؟

 حديث الثقلين وبعض الحقائق الكامنة

 حديث الغدير/ وكفر من لا يأخذ بكلام رسول الله بحكم ابن باز؟؟

ملفات عشوائية :



 أقسام الشيعة

 اظهار كذب محمد بن عبد الوهاب

 النبي (صلى الله عليه وآله) سيد الأحياء عند ربه وهو ينفع حياً وميتا!

 عقيدة الخلاص

 السلف يستعين بغير الله

 

 من المحرف يامنصفين؟

 التوبة

 أحقاد قريش وبني أُميّة على النبي وأهل بيته‏

 الى من يقول بنسخ التلاوة:لماذا عمر وعائشة لا يعلمان بنسخ الايات

إحصاءات :

  • الأقسام الرئيسية : 24

  • الأقسام الفرعية : 90

  • عدد المواضيع : 841

  • التصفحات : 1848111

  • التاريخ : 19/04/2024 - 21:22

Footer